هي كنيسة بيزنطية بنيت في القرن الخامس الميلادي وهي من اقدم الكنائس الموجود في فلسطين وتعتبر هذا الكنيسة من أهم المعالم الأثرية الموجودة في الطيبة من حيث قدسية المكان ويعتبر القديس جورجيوس شفيع هذه البلدة حيث يتوجه إليها جميع المصلين كي يتقدموا للرب في صلواتهم وعطاياهم ، ويوجد بجوارها كنيسة ذات طراز عمراني غربي صليبي بنيت في القرن الثاني عشر ، تقوم هاتان الكنيستان على البيدر الذي وضعت عليه جزة الصوف بدليل أن الجبل الذي تقوم عليه الكنيستان ما زال يطلق عليه جبل الجزّة .
قلعة صليبية تقوم على أعلى قمة في الطيبة وتؤكد أن الطيبة كانت تحتل مركز الصدارة في العهد الصليبي مما يذكر أن الطيبة كانت من نصيب فرنسا وهي إحدى الدول التي شاركت بشكل فعّال في الحملات الصليبية . هذا ما تؤكده التسميات الفرنسية لبعض القرى والمواقع مثل دير جرير (تحريف لدير جيرار) ودير دبوان ربما دبوان (تحريف لكاهن فرنسي بإسم دفوا) ودبسون وما إلى ذلك . وجاءت تسمية البوبرية إما من عائلة بإسم بوفري أو تحريف لإسم ” بوفافيس مونتقرات ” وهو الحاكم أو الجنرال الذي أهديت إليه القلعة في عام 1185 م من قبل الملك بلدوين الرابع ملك القدس .
هي كنيسة بيزنطية بنيت في القرن الخامس الميلادي وهي من اقدم الكنائس الموجود في فلسطين وتعتبر هذا الكنيسة من أهم المعالم الأثرية الموجودة في الطيبة من حيث قدسية المكان ويعتبر القديس جورجيوس شفيع هذه البلدة حيث يتوجه إليها جميع المصلين كي يتقدموا للرب في صلواتهم وعطاياهم ، ويوجد بجوارها كنيسة ذات طراز عمراني غربي صليبي بنيت في القرن الثاني عشر ، تقوم هاتان الكنيستان على البيدر الذي وضعت عليه جزة الصوف بدليل أن الجبل الذي تقوم عليه الكنيستان ما زال يطلق عليه جبل الجزّة .
هي عبارة عن بيوت قديمة ذات طراز معماري قديم وهي بيوت الأباء والأجداد وهي تظهر الحياة الفلسطينية القديم وهذا ما يميز قرانا الفلسطينيّة عن المستعمرات اليهودية وأن لها تاريخ عريق ويوجد بها ذكريات أهلها الذين عاشوا بها منذ القدم
تقع خربة تشيليا في قلب مستوطنة ريمونيم معناها (الرمّان) من أراضي بلدة الطيبة وتقع شرق بلدة الطيبة على الطريق المؤدية إلى نابلس وتدل الآثار التي وجدت فيها على آثار دير يعود إلى العهد البيزنطي مساحته 165 قدماً من الشرق إلى الغرب و132 قدماً من الشمال إلى الجنوب . يحتوي الدير على كنيسة وبعض مرافق حياة نسكية تعاونية كانت تقوم هناك . وهو مبني من حجارة مربعة الشكل منحوتة عليها صلبان وبعض الرسومات .
أما التسمية فتعني ( الخلوة ) حسب كتاب “مسح غربي فلسطين ” أما الكلمة باللغة اليونانية فتعني (ألف ) ربما هذا العدد يعود إلى عدد الرهبان الذين كانوا يعيشون في هذا الدير .
” أتمنيتي بين القصور (المناطير) وتشيليا ، أعزب على جريد النخل وأشرب من بير جب الهلامس وأموت ” . قول جاء إلينا بالتواتر ويؤكد أن منطقة تشيليا كانت مزروعة بأشجار النخيل وأن مياه بير جب الهلامس على درجة من العذوبة إلى حد أنها كالعصير المخثر (هلامس ربما من هلام ومعناها العصير المخثر) .
يوجد إلى الشرق من تشيليا وادٍ عميق وفي أحد سفوحه نجد كهفاً منحوتاً بالصخر يسمى “قلايل البنات” يقول كبار السن أن هذا الكهف كان مكان قيلولة لبنات أحد ملوك ذلك العصر .
سميت بالنجمة نسبة للمنطقة التي تقع فيها وتطل على غور الأردن من جهة الشرق وعلى مستوطنة كوكب السحر ومنطقة عين سامية من جهة الشمال وعلى جبل العاصور والطيبة والقرى المجاورة من جهة الغرب .
بيت قديم يعود تاريخه إلى اكثر من 500 سنة ما زال قائمأ في ساحة كنيسة دير اللاتين وهو بيت كانت تقع أمامه حظيرة للغنم وله مدخل يؤدي إلى دورين يفصلهما مصطبة دور سفلي للغنم في أيام الشتاء وهو الجزء المتواضع من البيت أو ما يعرف في قاع البيت ، ودور علوي كان يستعمله الناس للسكن وفيه نجد روزنا وهي خابية القمح بالإضافة إلى بعض المواد الزراعية والمعيشية التي كان يستعملها الطيباوي القديم .
المنطار : في أيام الحصاد وقطف الثمار ، كان الناس يتركون بيوتهم في القرية ويعزبون في الحقول إذ يقيمون في مناطير (أبراج مراقبة) دائرية الشكل مبنية من حجارة الحقول ولها دوران : سفلي للغنم يلتف حوله درج يؤدي إلى الدور العلوي وهي عبارة عن عريشة يقيم فيها المعزبون إلى حين الإنتهاء من موسم الحصاد وقطف الثمار .
هو بيت للمسنين يقوم في رعايتهم ويقدم لهم الرعاية الطبية والإنسانية ويوجد فريق من المتطوعين من الإسبان والموظفين وذلك بإشراف بطريركية اللاتين .
حيت الجلسات الهادئة يجمع مابين التراث الذي يذكّرنا بطيبة زمان والمناظر الطبيعية الخلاّبة التي تطلّ على مدينة القدس وعلى البحر الميت وأغوار أريحا .